نعيم عبد مهلهل
157ص
دار نينوى
سوريا - دمشق
1430هـ - 2011م
إن تشكيل الأحمر في الوجه الأنثوي قاد المؤلف إلى التفكير الدائم بتاريخه، ولماذا أرادت المرأة أن تزين هذه المنطقة بهذا اللون القوي (الأحمر)، فهو يشكل في أطيافه نسيج من متقلبات كثيرة، ودائماً يشكل هو واللون الأسود معاً اللون الأقرب إلى الموت، لهذا فكلام ألبرتو مورافيا القائل: دون أحمر شفاه لا يستطيع الكلام أن يخدع شهوتنا ويجذبنا إليه.
قُسم الكتاب إلى سبعة فصول:
الفصل الأول: دفء السرير.. وجمالية المودة بين الذكر والأنثى.
الفصل الثاني: الضوء المصنوع من عاطفة طوق الحمامة لابن حزم.
الفصل الثالث: مكائد النساء تبعثر خيالات الأمكنة.
الفصل الرابع: التاريخ الأسطوري لأحمر الشفاه.
الفصل الخامس: الميثولوجيا وأجفان القمر والجنة الموعودة.
الفصل السادس: المقبرة الإنكليزية.. ذاكرة الورد.. ذاكرة النفايات.
الفصل السابع: الشعر من كؤوس الآلهة إلى شفاه المرأة.