يقول الباحث: علينا أن نبذل ما نستطيع من جهد في سبيل إثارة اهتمام جماهير المسلمين نحو قضايا التربية والتعليم؛ بوصفها القضايا الأكثر فاعلية في تشكيل ملامح الأجيال الجديدة.
فالأمم التي تعلم، وتربي، وتدرب بطريقة أفضل هي الأمم المرشحة؛ لأن تتبوأ القمة.
إن معرفة المواصفات التي يجب أن تتوفر في الجيل القادم – تعد أكبر مساعد لنا على معرفة نوعية الاهتمامات التي سنثيرها في نفوس أبنائنا، وطلابنا، ونوعية الأنماط السلوكية، التي نوجههم إليها ، والأفكار والمعطيات الثقافية التي نحفزهم على تشربها.
قسم الباحث بحثه إلى عناوين كالتالي:
1- أي جيل نبني؟
2- مبادئ ومفهومات مهمة.
3- قيم أساسية.
4- البيئة التربوية.
5- بناء العقل.
6- جيل يعرف.
7- شخصية المعلم.
8- علاقة المعلم بالطالب.
9- أسلوب التعليم.
10 – ثلاثة تحديات أساسية.
11 – آفاق التجديد التربوي.